
الديكور الداخلي: يتم استخدامها في صناعة الألواح الجدارية، الجدران الخشبية، والإكسسوارات المنزلية مثل الأرفف.
الندرة: بعض أنواع الخشب الطبيعي نادرة ومكلفة، مثل خشب الأبنوس أو خشب الساج، وبالتالي يرتفع سعرها.
الأخشاب اللينة مثل الصنوبر والتنوب تستخدم في العديد من التطبيقات اليومية، وتتميز بتنوع استخدامها في الصناعات التي تتطلب تكلفة منخفضة وأداء جيد، مثل:
خشب الورد: على الرغم من جمال خشب الورد وصلابته، إلا أنه يتطلب معالجة وعناية شديدة للحفاظ على مظهره لأطول فترة ممكنة.
المرونة: على الرغم من قوته، فإن خشب الماهوجني يعد من الأخشاب المرنة التي يمكن تشكيلها بسهولة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لصناعة الأثاث المعقد والمفصل.
الخشب الرديء: قد يتأثر بسرعة بالعوامل البيئية مثل الرطوبة أو الحرارة، مما يؤدي إلى تشققه أو انكماشه مع مرور الوقت.
التعرض لأشعة الشمس: قد يؤدي تعرض الخشب الطبيعي لأشعة الشمس المباشرة إلى تغير لونه، حيث يمكن أن يصبح لونه باهتًا أو يتعرض لتشقق السطح بسبب جفافه.
اللون الطبيعي الجميل: يتمتع بلون فاتح وحبوب خشبية دقيقة، مما يجعله جذابًا للغاية في الأثاث والديكور.
التجفيف والعلاج: يحتاج الخشب الطبيعي إلى عمليات تجفيف وعلاج مكثفة للتأكد من أنه جاف بما فيه الكفاية للاستخدام، مما يزيد من تكاليف الإنتاج.
يتميز الخشب بلونه الفاتح، الذي يميل إلى اللون الأبيض أو الرمادي، مما يجعله يناسب الأنماط الحديثة.
الاستخدامات: يُستخدم بشكل رئيسي في صناعة الأثاث الفاخر، الديكورات الداخلية، والأعمال الخشبية المنحوتة.
الخصائص: لا يمتلك خشب الماهوجني نفس الكثافة على هذا الموقع العالية مثل الأبنوس أو غيره من الأخشاب الصلبة للغاية، لكنه قوي بشكل كافٍ لتحمل الاستخدامات اليومية. كما أنه مقاوم للتآكل والتشقق.
المتانة: يُعتبر خشب الماهوجني من الأخشاب القوية والمتينة، مما يجعله خيارًا مثاليًا للأثاث الذي يتطلب دوامًا طويل الأمد.
اللون والمظهر: الخشب الخام يحتفظ بجماله الطبيعي وملمسه الفريد، في حين أن الخشب المعالج يمكن أن يكون مغطيًا بطلاء أو مواد لامعة أو مانعة للرطوبة، مما يمكن أن يغير من مظهره الأصلي.